الجمعة، 16 أكتوبر 2009

صور نادرة









صورة نادرة للمرحوم آية الله العظمى

الشيخ محمد أمين زين الدين وهو مرتدياً الغترة الخليجية
cid:FFB95BFF-1636-4312-83A7-065C3BDBC8BF

القاضي الكبير المرحوم الحجة

السيد عدنان بن علوي آل عبدالجبار الموسوي البحراني

( توفي 1348)
cid:922D1FCE-11DC-4446-A124-8AE3EC823E4F

الخطيب الملا عطية الجمري ( رحمه الله)
cid:66E221EE-3F2D-4D34-9C6F-DBD28F7744E5

رسم لآية الله المرحوم

السيد علي بن محمد آل إسحاق البلادي
cid:4B381D50-FF46-46E0-B217-7AA8294093AA

صورة قديمة ونادرة لبعض فضلاء وعلماء البحرين

ألتقطت في أواخر الستينيات

من اليمين : سماحة الشهيد السيد أحمد الغريفي - سماحة السيد عبدالله الغريفي

سماحة الشيخ عيسى قاسم - سماحة الشيخ عبدالحسين الستري - أحد المشائخ
cid:3A6B15A1-70D4-4936-BF3D-606D31886877


المرحوم الخطيب الكبير الشيخ أحمد مال الله
cid:B409D3CB-98C7-4DE7-9C34-89B09ADA129C


الشيخ الآصفي يزور الشيخ عبدالأمير الجمري
cid:6D41C16C-A3F4-4C34-BFE1-98A5259EBF48



صورة نادرة للعالم الرباني والفيلسوف الكبير

سماحة آية الله المحقق الشيخ حسن زاده آملي

في زيه العسكري في! أيام الحرب العراقية الإيرانية - إيران ( قم المقدسة)
cid:630E23D3-57AA-4ED1-B79C-DEBC418EEA1D


صورة للمرحومين المرجعين آية الله العظمى الشيخ التبريزي ( قم المقدسة)

وآية الله العظمى الشيخ الفلسفي ( مشهد المعظمة)
cid:908BDFD8-88F8-4C55-B41B-8EFBED7075D0



الفقيه الجليل و العالم الكبير المرحوم آية الله العظمى الشيخ حسين الحلي - العراق ( الحلة)
cid:2ED2FB73-60B9-4637-88D2-FDC618DECB41



صورة نادرة تجمع كل من :

المرحوم آية الله السيد مرتضى الموحد الأبطحي والد المرجع

الفيلسوف الكبير والعالم الفذ آية الله السيد محمد حسين الطباطبائي

العلاّمة البحّاثة آية الله العظمى السّيد محمّد عليّ الموحّد الأبطحيّ الأصبهاني - إيران ( قم المقدسة)
cid:062AAC87-29C9-4A5D-97EA-C6442C422C60



آية الله الشهيد الشيخ محمد تقي الجواهري

أحد تلامذة المرجع و الزعيم السيد الخوئي و أيضاً أحد علماء النجف الأشرف البارزين تم إعتقاله عام 1982 واختفى أثره
cid:9C5F7F24-6CA8-4DD7-A711-05079E516AB0


سماحة المرجع الكبير آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني - إيران ( قم المقدسة)
cid:838FE5B5-5AF7-44CF-BDB4-10C48B8D655F


صورة نادرة للفيلسوف الكبير سماحة آية الله الشيخ جوادي آملي وهو في ريعان شبابه - إيران ( قم المقدسة
cid:A07DEE58-7312-4A1C-8836-BFDC843E5B75


الفقيه الكبير و العالم المجدد المرحوم آية الله العظمى السيد الميرزا محمد حسن الشيرازي

( صاحب ثورة التنباك ضد الاستعمار الإنجليزي) - إيران
بدأ يدرس العلم منذ الرابع من عمره. وخلال عامين وأربعة أشهر فرغ من تعلّم الكتابة وقراءة القرآن الكريم واللغة الفارسية

وشرع في مطالعة الكتب العربية، وبلغ العشرين من عمره وهو حائز على درجة الاجتهاد في الشريعة الاسلامية .
cid:9F2A9AB2-E7C1-4675-ABF6-B19745A783D9



المحقق الكبير المرحوم آية الله السيد محمد صادق بحر العلوم - العراق
cid:5D34C4B8-CB74-4999-9D5E-F495B1059DBD

الرجل الفذ وصاحب العقل الوقاد المرحوم آية الله الشهيد السيد مصطفى الخميني
cid:443475E4-9286-4F7A-840B-A05D8016662C

سماحة آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي يصلي جماعة بمجموعة من المؤمنين في شهر رمضان عام 1428 هجري قمري
الصف الأول : من اليمين - سماحة الشيخ فاضل بومجداد - سماحة العلاّمة السيد حسين الياسين - أحد المؤمنين - سماحة السيد عبدالله العلي ( أبوهاشم) - سماحة الشيخ عبدالهادي الحمود

cid:A6224B13-C815-4EC2-980C-AB95D6DC0BF3


سماحة العالم الفاضل والخطيب المفوّه آية الله السيد محمد رضا امام الجزائري - إيران ( قم المقدسة)

cid:7552A6D2-E522-4981-92C6-390FBD22EB92

العارف الكبير والتقي العظيم آية الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت
cid:BB518220-F6CA-41B7-B52D-54C92AA5F944

المرحوم آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني يؤم المؤمنين - إيران
cid:9E92D5D2-F9C2-493B-A0D3-C501CECFCD73


سماحة آية الله الشيخ محمد رضا مهدوي كني - أحد القادة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
cid:90B25C9C-A615-461D-B71B-AEDB31195E9E


صورة نادرة تجمع كل من:

آية الله العظمى السيد علي السيستاني

آية الله العظمى الشهيد الشيخ مرتضى البروجوردي

آية الله العظمى الشيخ إسحاق الفياض

الشهيد العلاّمة السيد محمد تقي الخوئي

سماحة العلاّمة الشيخ جعفر النائيني - العراق ( النجف الأشرف)
cid:5F3DEF60-82D2-4F13-BD35-9932A8650BB2


آية الله العظمى المرحوم السيد أبوالقاسم الخوئي (قدس) مع جمع من العلماء - العراق
cid:9884AC7F-CBBD-4F12-9A6F-3649F59DEA1C


الفقيه الفذ و المحقق الكبير زعيم الحوزة العلمية بالنجف الأشرف آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي - العراق
cid:5DDEF8B1-3658-45D4-8625-2ECFA8FDEBAF

لحظة تأمل وتفكّر وتدبّر للإمام الراحل روح الله الخميني ( قدس سره الشريف)
cid:CFD641A4-7FA3-499F-93FC-A5EFE8BB5B78


صورة نادرة وقديمة للمرجعين الراحلين : آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبيكاني مع آية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني - إيران
cid:86995E94-4C6B-4E87-AFBE-708917898843

المرحوم آية الله العظمى السيد حسن القمي الطباطبائي الذي توفي في مدينة مشهد
cid:31AB8F12-A66D-4F9D-9A09-97DEC274A4DA


صورة نادرة للمرحوم الشاعر الكبير السيد مصطفى جمال الدين وهو يلف عمامته
cid:BB5342DE-D4EA-45D7-9881-C669C3DB8399


صورة نادرة : من اليمين المرحوم آية الله العظمى الشيخ جواد الجواهري ( أحد أحفاد صاحب الجواهر)

المرجع الكبير المرحوم آية الله العظمى السيد أبوالحسن الأصفهاني

المرحوم آية الله العظمى الشيخ النائيني - العراق ( النجف الأشرف)
cid:67575B74-F201-4536-8728-A56999AE560D

صورة نادرة لسماحة آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني ( دام ظله) أيام شبابه
cid:80EF1CD9-0E63-49E4-B9FC-BB4332CA437B


سماحة آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني ( دام ظله)

cid:image001.jpg@01C8DD16.22D25D90


المرحوم آية الله العظمى السيد الإمام روح الله الخميني (قدس سره) في إحدى حلقات درسه الخاص

cid:5FDEE1C5-FD35-4999-A9F7-8CD4C7131044

فى امان الله

الحمّار الذي صار خليفة للمسلمين

هذه القصة حدثت تفاصيلها في الأندلس في الدولة الأموية يرويها لنا التاريخ . وهي تحكي ثلاثة من الشباب كانوا يعملون حمّارين – يحملون البضائع للناس من الأسواق إلى البيوت على الحمير – وفي ليلة من الليالي وبعد يوم من العمل الشاق , تناولوا طعام العشاء وجلس الثلاثة يتسامرون فقال أحدهم واسمه " محمد " : افترضا أني خليفة ماذا تتمنيا ؟
فقالا : يا محمد إن هذا غير ممكن .
فقال : افترضا جدلاً أني خليفة .
فقال أحدهم : هذا محال ؟
وقال الآخر : يا محمد أنت تصلح حمّار أما الخليفة فيختلف عنك كثيراً .
قال محمد : قلت لكما افترضا جدلاً أني خليفة , وهام محمد في أحلام اليقظة . وتخيل نفسه على عرش الخلافة وقال لأحدهما : ماذا تتمنى أيها الرجل ؟
فقال : أريد حدائق غنّاء .
وماذا بعد ؟
قال الرجل : إسطبلاً من الخيل .
وماذا بعد ؟
قال الرجل : أريد مائة جارية .
وماذا بعد أيها الرجل .
قال: مائة ألف دينار ذهب .
ثم ماذا بعد ؟
يكفي ذلك يا أمير المؤمنين .
كل ذلك و محمد ابن أبي عامر يسبح في خياله الطموح ويرى نفسه على عرش الخلافة , ويسمع نفسه وهو يعطي العطاءات الكبيرة ويشعر بمشاعر السعادة وهو يعطي بعد أن كان يأخذ , وهو ينفق بعد أن كان يطلب , وهو يأمر بعد أن كان ينفذ وبينما هو كذلك التفت إلى صاحبه الآخر وقال : ماذا تريد أيها الرجل .
فقال : يا محمد إنما أنت حمّار , والحمار لا يصلح أن يكون خليفة !!
فقال محمد : يا أخي افترض جدلاً أنني الخليفة ماذا تتمنى ؟
فقال الرجل : أن تقع السماء على الأرض أيسر من وصولك إلى الخلافة .
فقال محمد : دعني من هذا كله ماذا تتمنى أيها الرجل .
فقال الرجل : إسمع يا محمد إذا أصبحت خليفة فاجعلني على حمار ووجه وجهي إلى الوراء وأمر منادي يمشي معي في أزقة المدينة ويُنادي أيها الناس ! أيها الناس ! هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن .

وانتهى الحوار ونام الجميع ومع بزوغ الفجر استيقظ محمد وصلى صلاة الفجر وجلس يفكر .. صحيح الذي يعمل حماراً لن يصل إلى الخلافة , الشخص الذي يستمر دون تطوير لمهاراته بلا تحديد لأهدافه وطموحاته لن يتقدم بل يتقادم . فكر محمد كثيرا ما هي الخطوة الأولى للوصول إلى الهدف المنشود . توصل محمد إلى قناعة رائعة جداً وهي تحديد الخطوة الأولى حيث قرر أنه يجب بيع الحمار . وفعلاً باع الحمار .

أخي الكريم .. أختي الكريمة ..
هل تعلم ما هو الحمّار الذي يجب أن نبيعه جميعاً , هي تلك القناعات التي يحملها الكثير مثل – لا أستطيع – لا أصلح – لست أهلاً . كأن يقول لنفسه أنا سيء . أنا لا أنفع في شيء , وأن تستبدلها بقولنا أنا أستطيع بإذن الله , يمكن أن أقدم خيراً , يمكنني أن أساهم في بناء المجتمع .

وانطلق ابن أبي عامر بكل إصرار وجد . يبحث عن الطريق الموصل إلى الهدف . وقرر أن يعمل في الشرطة بكل جد ونشاط – تخيلوا .. أخواني ... أخواتي الجهد الذي كان يبذله محمد وهو حمار يبذله في عمله الجديد . أعجب به الرؤساء والزملاء والناس وترقى في عمله حتى أصبح رئيساً لقسم الشرطة في الدولة الأموية في الأندلس .

ثم يموت الخليفة الأموي ويتولى الخلافة بعده ابنه هشام المؤيد بالله وعمره في ذلك الوقت عشر سنوات , وهل يمكن لهذا الطفل الصغير من إدارة شئون الدولة .

وأجمعوا على أن يجعلوا عليه وصياً ولكن خافوا أن يجعلوا عليه وصياً من بني أمية فيأخذ الملك منه .. فقرروا أن يكون مجموعة من الأوصياء من غير بني أمية , وتم الاختيار على محمد ابن أبي عامر وابن أبي غالب والمصحفي . وكان محمد ابن أبي عامر مقرب إلى صبح أم الخليفة واستطاع أن يمتلك ثقتها ووشى بالمصحفي عندها وأزيل المصحفي من الوصاية وزوج محمد ابنه بابنة ابن أبي غالب ثم أصبح بعد ذلك هو الوصي الوحيد ثم اتخذ مجموعة من القرارات ؛ فقرر أن الخليفة لا يخرج إلا بإذنه , وقرر انتقال شئون الحكم إلى قصره , وجيش الجيوش وفتح الأمصار واتسعت دولة بني أمية في عهده وحقق من الانتصارات ما لم يحققه خلفاء بني أمية في الأندلس . حتى اعتبر بعض المؤرخين أن تلك الفترة فترة انقطاع في الدولة الأموية , وسميت بالدولة العامرية .

هكذا صنع الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر , واستطاع بتوكله على الله واستغلاله القدرات الكامنة التي منحه الله إياها أن يحقق أهدافه .

أخواني ... أخواتي .. القصة لم تنتهي بعد ففي يوم من الأيام وبعد ثلاثين سنة من بيع الحمار والحاجب المنصور يعتلي عرش الخلافة وحوله الفقهاء والأمراء والعلماء .. تذكر صاحبيه الحمارين فأرسل أحد الجند وقال له : اذهب إلى مكان كذا فإذا وجدت رجلين صفتهما كذا وكذا فأتي بهما . أمرك سيدي ووصل الجندي ووجد الرجلين بنفس الصفة وفي نفس المكان ... العمل هو هو .. المقر هو هو .. المهارات هي هي .. بنفس العقلية حمّار منذ ثلاثين سنة .

قال الجندي : إن أمير المؤمنين يطلبكما .
أمير المؤمنين إننا لم نذنب . لم نفعل شيئاً .. ما جرمنا .
قال الجندي : أمرني أن آتي بكما . ووصلوا إلى القصر , دخلوا القصر نظرا إلى الخليفة .
قالا باستغراب : إنه صاحبنا محمد .
قال الحاجب المنصور : اعرفتماني ؟
قالا : نعم يا أمير المؤمنين , ولكن نخشى أنك لم تعرفنا !
قال : بل عرفتكما ثم نظر إلى الحاشية وقال : كنت أنا وهذين الرجلين سويا قبل ثلاثين سنة وكنا نعمل حمارين وفي ليلة من الليالي جلسنا نتسامر فقلت لهما إذا كنت خليفة فماذا تتمنيا ؟ فتمنيا ثم التفت إلى أحدهما وقال : ماذا تمنيت يا فلان ؟
قال الرجل : حدائق غنّاء .
فقال الخليفة : لك حديقة كذا وكذا . وماذا بعد ؟
قال الرجل : اسطبل من الخيل .
قال الخليفة : لك ذلك وماذا بعد ؟
قال : مائة جارية .
قال الخليفة : لك مائة من الجواري ثم ماذا ؟
قال الرجل : مائة ألف دينار ذهب .
قال : هو لك وماذا بعد ؟
قال الرجل : كفى يا أمير المؤمنين .
قال الحاجب المنصور : ولك راتب مقطوع - يعني بدون عمل – وتدخل عليّ بغير حجاب . ثم التفت إلى الآخر وقال له : ماذا تمنيت ؟
قال الرجل : اعفني يا أمير المؤمنين .
قال : لا و الله حتى تخبرهم .
قال الرجل : الصحبة يا أمير المؤمنين .
قال : حتى تخبرهم .
فقال الرجل : قلت إن أصبحت خليفة فاجعلني على حمار واجعل وجهي إلى الوراء وأمر منادي يُنادي في الناس أيها الناس هذا دجال محتال من يمشي معه أو يحدثه أودعته السجن .
قال الحاجب المنصور محمد ابن أبي عامر : افعلوا به ما تمنى حتى يعلم " أن الله على كل شيء قدير " .



انظر لاخوانك المسلمين في شتى انحاء المعموره وتعلم منهم

الصبر على الصلاة في السراء والضراء

اللهم وفقني و وفق كل من طلب مني أن أدعو له .. ويفرج طربه ويوفقه في الدنيا والآخرة ..

32332323cb7.jpg

48285859pb7.jpg

63012508fh3.jpg

68538647jm0.jpg

140492523_8525e37c56_o.jpg

251580651_7751c95930.jpg


415044426_63d7487002_b.jpg

464909520_42ab112061.jpg

1424184229_b303e53e36.jpg

beach.jpg

boat.jpg

cricketprayertc7.jpg

egypt1.jpg

IMG_1508.jpg

mprayer2.jpg

NAMAZ.jpg

namaz1.jpg

\park1.jpg

salaat1.jpg

salaat2.jpg

salaat3.jpg

salaat4.jpg

salaat5.jpg

salaat7.jpg

salaat6.jpg

Salaat_in_New_Yo.jpg

street1.jpg

untitled.jpg

Me - Unsubscribe