اعتقد انها رحله موفقه
ولكن يعيب على التقرير
سرد القصه وترتيبها
والتباهي والجهر بالصدقات
الحمدلله على سلامتهم
أربع طعش يوم بتشاد ... وصفوة صيدنا الحِبرو
ياعل أيام بها تنعاااااد .... مع صحبة كلهم خِبرَو
.....
أعضاء الرحلة
محمد الحديثي
محمد الخليفة
عبد الله الخليوي
إبراهيم الدغيم
فهد البزيع
خليفة الخليفة
البداية كانت يوم الأربعاء الموافق 16/ 2 / 1430هـ
تناولنا طعام الغداء بمنزل الأخ فهد البزيع
ورسمنا خطة التحرك والمناطق التي سنقصدها هناك
من خرائط لمناطق تشاد وجدت معنا .
بعد التحرك وُضِعنا إمام خيارين الانتظار لحين استلام الموافقة
على دخول تشاد التي لم تصل حتى اللحظة أو التحرك بالسيارة
على طريق القصيم المدينة السريع مهما كانت النتيجة فكان الاختيار
الأخير كسبا للوقت !فموعد
إقلاع الطائرة الخامسة فجرا من يوم الخميس .
تحركنا بعد الثانية ظهرا والاتصالات تؤكد صدور
الموافقة من الجهات المسؤولة هناك لكن الفاكس
لم يصل السفارة بالرياض بعد !
فوضعنا خيارا آخر في حالة تأخر وصول الفاكس
بان تكون كشتة ربيعية في الجرير مع الربيع
ونعود للرس لنعاود الرحلة يوم الأحد القادم .
توقفنا في وادي الرمة بالقرب من عقلة الصقور
والساعة تقترب من نهاية دوام التشاديين الثالثة
بتوقيت التشاد الخامسة بتوقيت السعودية وفي الرياض
مندوبنا هناك بجوازاتنا ينتظر وصول الموافقة !
تأتي في اللحظات الأخيرة تحمل البشرى
الموافقة وصلت وجوازاتنا ستصل جدة تزامنا
مع وصولنا بإذن لله لنستلمها من هناك يحملها احد المعارف .
نواصل رحلتنا بقيادة أبو عبد الله
( محمد الحديثي )
الذي غطى على كل الشباب بشابه الله يمتعه بالصحة والعافية
وصلنا جدة توجهنا لأحد المطاعم للعشاء
وكانت الساعة تشير إلى الحادية عشرمساء
اخترنا احد الأماكن وفرشنا فرشنا وقضينا ليلتنا ومع
الفجر توجهنا للمطار وصلنا هناك العاشرة صباحا بتوقيت
السعودية الثامنة بتوقيت تشاد .
كان الاستقبال جيد من الإخوة هناك
لتبدأ معها رحلتنا في لتشاد في احد الفنادق جلبنا ذبيحة للغداء
علقت في بهو الفندق مكثنا ليلتين لانجاز بعض
الأوراق والتصاريح اللازمة واستئجار السيارات وتجهيز
بعض المستلزمات الناقصة كالبراميل للمياه استغلينا
اليومين بالتجول بالعاصمة وتجهيز السيارات
وزيارة مركز الملك فيصل الإسلامي
ذلك المعلم الكبير والرائع وتحويل النقود
والتي يصعب عليك في البداية فهمها لعدم تطابق الرقم المكتوب عليها
مع قيمتها وبعد تجهيز كل شئ
انطلقنا عصرا وكنا على موعد مع احد الأشخاص
لمرافقتنا ببندقيته الشوزن بالقرب من العاصمة وبقريته
فضلنا قضاء ليلتنا على أن نواصل فجرا
فكانت قرية أهلها ضعفاء مساكنهم القش
قدمنا ما جادت به أيدي أهل الخير من غلة
ولحوم ذبحت لهم . وفي الصباح واصلنا مسيرنا
كانت بعد أن أكد لنا وجود صيد في المنطقة القريبة لكن
المنطقة مليئة بالبقر والماشية بشكل لم أتصوره
فتوجهنا إلى الطريق لنواصل
ومن انقورو اتجهنا عبر طريق ترابي خلاله انفتح غطاء
الماكينة لإحدى السيارات (الكبوت ) وحطم الزجاج الأمامي
إلا انه ضل متماسكا حتى رجعنا
للعاصمة وتم تغييرةاستمرينا جنوبا إلي جبل أبو طيور
أغرانا بشكله وتوقع الصيد به
فاتجهنا صوبه وبالقرب من احد الآبار
أدينا صلاتنا جمعا وسألنا من بالبئر عن الجبل فقالوا به
صيدا كبيرا يقصدون الوعول وبه قبيلة تسكنه ولها ملكا
سألنا عن الملك فأوصلونا إليه طلبنا منه مرافقتنا إلى احد
الأماكن بالقرب من الجبل فلم يمانع ركب معنا
فمررنا على شجرة كبيرة مظلة ممتلئة بالرجال سألنا سر
اجتماعهم لماذا؟ فقالوا هم عرب من قبيلة أخرى لديهم عزاء
توقفنا بالقرب من قطيع الأغنام لنشتري جديا للعشاء فتم ذلك
واصربائعه على استلام النقود قبل تحميله وعندما
علم بأننا سعوديون اعتذر كثيرا وقال اعتقدت إنكم من ليبيا !
ففاوض أبو عبد الله احد الأشخاص لشراء سلاحه الأبيض
(الرمح ) فتم بالقرب من الجبل أشعلنا نارنا وذبحنا ذبيحتنا
التي لم تتجاوز بسعرها المائة والعشرون ريالا.
رغم جودتها وتم تجهيز العشاء والمبيت
يدهدل راسه اهم شئ يركب سيارة
ولم يخبر أهله أين سيذهب طبعا ملك..
و مع الغروب توافد إلينا رجال القبيلة
دون دعوة يمونون ملكهم معنا
القصر الملكي
ودار الحديث عن الجبل وما به من صيد
وعلمنا اننا في قارعة طريق
يسلكه الناس على ارجلهم وعلى الدواب
ففضلناعدم بقائهم وتم إعطائهم
عشائهم (يابسا ) شرههم اميرنا
وطلب منهم المغادرة
فذهبوا سعداء بعد ان ارتشفو القهوة العربية
وتذوقو التمر . اكتشفنا صباحا إن الجبل
ملئ بالسكان مأهول من كل ناحية
وليس من الحكمة البحث عن الصيد به وبالقرب منه
واخبرنا ملكهم أن ابنه يعلم عن مكان
قريب يتواجد به البقر البري( الكودو )
والمها على بعد مسيرة يومين بالابل ا
لكننا فضلنا المسير بعد الإفطار
فسلاحنا لا يساعد على البحث عن الصيد الكبير
ونحن على موعد مع احد المعارف في منطقة
أخرى وسلاح الصيد سيوفر لنا هناك
مررنا بمحافظة منقو وهي اسم على مسمى
حيث أشجار المانجو
وتم التزود بما يلزم من هذه الفاكهة
وأكد جودنها أبو عبد العزيز
بعد أن مناشدة أبو على وعمل الدعاية
المقرونة بالتقشير السريع
وهنا ابو عزيز يداعب الصغار
ويتذكر طفولته
وخلال المسير شاهدنا تجمعا للرجال والنساء
بلباسا نظيفا يقطع الطريق
من إحدى جهاته الى الجهة الأخرى فتوقفنا
لنكتشف انه زواج في القرية والنساء يحمل الطعام
على رؤؤسهن والرجال يحملون السلاح الابيض
واصلنا مسيرنا وفي الطريق فضلنا البقاء بأحد الأماكن بالغابة
سبق لأبوا عبد الله
وأبو محمد فهد أن صادا به صيدا كبيرا
ويؤكدان وجود الصيد الكبير حيث سبق إن ظفرا
بالكودو بها قبل عام ونيف
فكانت يوما وليلة ممتعة
قضيناها بأحداث دراما تيكية فوجدنا الصيد
من الغزلان والامبالا والحبرو ودجاج الحبش
لكن يصعب صيدها بالغابة ببندقية الرش
الشوزن نهارا وهي التي نحملها معنا فقط لعدم
استطاعتنا الطرد فالغابة كثيفة الاشجار
اوقفنا سيارة وتحركت الأخرى للبحث عن الصيد
وحدث ينشرا لأحد كفراتها
تزامن مع وجود غزالان تحت إحدى الأشجار
وينشرا آخر بعده بساعة لتبدأ الاتصالات بالسيارة
الأخرى عن طريق الثريا والكنود اليدوي الذي نحمله
ولعدم اشتغال جهاز القارمن مع السيارة الأخرى في المعسكر
صعب عليها الوصول وكان التوجيه عن طريق الجهاز
للوصول إلينا رغم إن المسافة بالتحديد 7 كم لكن بالغابة
صعب جدا التحرك استعان أبو صالح بأحد الأشجار
الكبيرة وتسلقها ومن خلال أشعة النور ليلا قام
بتوجيههم حتى وصلوا إلينا
بعد انتظار ساعات إلي أن وصلت السيارة بدلنا
الإيطار
وتوجهنا للمعسكر ليلا وأثناء العودة بدأت الغزلان
تستعرض والطيور تتطاير بكثرة منها الحبارى
والحبش أمامنا فصدنا منها
عنزة وابنها المكان جميل جدا وذو صيد وفير
تم تجهيز العشاء ثم النوم وكانت الضباع قد هاجمت
رفيقنا التشادي
الذي بقي مع العفش لكنه صمد بسلاح ابو عبد الله الابيض
وفي الصباح اكتشفنا جحرها الكبير بالقرب
من مقرنا وكان الطريف
إن السيارات تحمل كميات من الحطب تكفي لانجاز
مندى لبقرة !جراء اختراق الغابة ليلا وخاصة السيارة
المسعفة بقيادة أبو على وأبو عبد الله ومع الضحى كانت الغزلان
بالقرب منا حتى مقيلها نراها بالعين المجردة تحت الأشجار
بعد الغداء
لكننا لانرغب بصيدها فمعنا ما يكفي لابد من
التحرك باتجاه العابدية التي تبعد عنا 30 كم
لإصلاح الكفرات ولقاء السلطان حيث يزمع احد فاعلي الخير
التبرع ببناء جامع بها يتسع لستمائة مصلي استقبلنا أهلها بالحفاوة
وأكرمونا لكننا وتم إصلاح الإطار والأخر لم يستطيعوا كبسه لعدم
توفر مكابس كهربائية فضلنا المبيت خارجا
فرغب السلطان بمرافقتنا والمبيت معنا في البر
توجه مع أبو عبد الله لتنفيذ بعض العمل الخيري
بعد ان أكد لنا إن هناك منطقة يكثر بها الصيد الكبير
من حيوانات الغابة وهناك من يعرف أماكنها من الاشخاص المقربينه منه
فقلنا توكلنا على الله
بعد ان ابدى استعداد لتوفير السلاح المناسب لنا
لصيدها أكملنا ما نقص من الماء
من احد أماكن مياه الشرب وتوجهنا لمكان الماء
الذي يرده الصيد بالغابة
وكان يبعد بحوالي الخمسين كم برفقة السلطان
وحرسه توقفنا بالقرب منه
جهزنا عشائنا وفي الليل كانت الضباع منغصا
لنا بأصواتها بل اقتربت كثيرا ليطلق عليها احد الحراس النار
لتهرب وتريحنا من أصواتها المزعجة والمخيفة .
وفي الصباح توجهنا بسيارة واحده لمكان
الصيد لم نجد سوى الغزلان بكثرة
والطيور والحلال الكثير الذي حرث
الأرض ليروي عطشه من الماء
وكثرة الرحل والقاطنين فلم تروق لنا المنطقة
وتم سؤال العديد منهم عن الصيد فأكدوا عدم وجود غير
الغزال وفضلنا العودة بالسلطان وحرسه إلى
مدينتهم والرجوع إلي
منطقة اقل كثافة بالغابات توجهنا إلى منقو
ومنها أكملنا نواقصنا وإصلاح الايطار
الآخر فهي أكثر تطورا
وجدنا بها الجراد يباع
غادرنا ومع الغروب توقفنا
بعد صيد ما يلزم من دجاج الحبش للعشاء .
وفي الصباح أنجز الإفطار
خبزا مع العسل مع الحلب واصلنا مسيرنا
لكن الارض لم تخلوا بتاتا من
الماشية إلا ما قل
وعندما تخلو فورا تجد الصيد والذئاب
فهذه غزلان
وطيور الكراوين
والأرانب
والحبرو
الحبش
صدنا منها مايلزم و تناولنا غدائنا
تحت إحدى الأشجار الظليلة
تحت هذه الشجرة
حميس وشوي بمشاركة معتادة من
الوافدين ألينا أوصلونا للماء
وتم ملئ البرميل المخصص للغسيل
واصلنا مسيرنا لتعترضنا إحدى غابات الدوم
تملئ أشجارها العقبان والجراد
القابعة بمصب احد الأودية الكبيرة والتي نخرج
منها بشق الأنفس
بمساعدة السكان المحليين ومع الغروب
نتوقف للعشاء مكرونه لا تقاوم مع قرع بوش
المجلوب من ديرة العز السعودية والمبيت
وفي الصباح مع الفجر تتوالى المصابيب بمخلوط الحلبة والحوائج!!
ونواصل مسيرنا بالمرور على إحدى القرى ومدارس
المختلطة الفتيان ووالفتيات
يلعبون الكرة سويا( فقر وعهاره )
نتوجه شمالا حيث تبدأ الأرض بالانفتاح
ويقل الحلال والناس ويكثر الصيد الغزلان
ولاتفقد الذئاب او ما تسمة بابو شوك او شوق
والحبرو
بكثرة
من افضل انواع الصيد
والقطاء هنا وهناك
لكننا نركزعلى الحبرو
نكتشف الطعم اللذيذ في الكبسة لا يعلى عليه ( الهرفي الطائر )
شحوم ولحوم يزن الطائر الواحد ما يفوق العشرة كجم
هكذا كان الغداء
وفي العشاء
مطازيز لا تقاوم يبدع
أبو عبد الله والبقية في إعدادها
يشاركنا اثنين من فرسان إحدى القبائل أتوا ليكتشفوا
أمرنا وسر قدومنا كانا لطيفين جدا
ويدعوننا لمشاركتهم عرسهم غدا
في الصباح بعد
تناول الإفطار المعد
أرنب بالقصدير مع ما نحمله من معلبات
نتحرك للصيد وثمانية من طيور
طيور الحبرو
نصطاد منها المقسوم ولا نكثر
والشغل على المطزاز
واحلى الاوقات
والهدايا من ابو عزيز
مع الطبخات الشعبية في تشاد
المنقا يبرد عن حر الجو
نصطاد
و نتوقف للغداء
وثم نتحرك باتجاه مضارب القبيلة
لتستقبلنا الخيول بصيحات فرسانها
نشاركهم فرحهم يفرحون بنا ويستمتعون
بركوب السيارات
التي لم يشاهدوها إلا نادرا بالصعود عليها
وأغاريد الفرح
تنطلق من النساء
العريس يركب السيارة في حالة نادرة
في أعراس الصحراء التشادية
يستقبلوننا بالفرح
وتزداد حماسة اللقاء نهدي العرسان العطور
ونقدم لهم ما تجود به أنفس الكرماء يصرون
على بقائنا لإكمال مراسم الزواج ويؤكدون أنهم أعدو
لنا عشاء خاصا نعتذر منهم ونتوجه قبل الغروب
إلى احد الأماكن لصيد الحبرو
والعشاء مكرونة أبو صالح وفي الصباح وأثناء
الصيد تظهر مشكلة في حرارة إحدى سياراتنا وتبدأ بالتفوير
واستهلاك الماء بكميات كبيرة نظرا لارتفاع حرارة الجو
وانسداد الرديتر من الأعشاب الطويلة
وهذه القافلة القادمة من بحر الغزال
عندها نقرر
إلغاء يوما مقررا بالصيد ونبدأ رحلة العودة وفي الطريق
وباب رزق فاخذو
نصيبهم من الصدقات
نصادف اثنان من طيور الحبرو
نبحث عن شجرة
ظليلة للغداء منها ونواصل إلى بلدة نجامينا بلالا فعندها
الخط الرئيسي المتجه إلى انقورو طبعا ردمية ترابية نجد
الماء ونفلل دراماتنا منه ثم نواصل
مرورا بمثلث انقوروا نغلق الوقود
ثم إلى العاصمة وقبل الظهيرة بالطريق
نتوقف للقهوة والغداء
والصلاة وفي العصر نواصل إلى الغروب ونتوقف للقهوة والعشاء
كمونية لذيذة ومكرونة
والمبيت بالقرب من قرية مرافقنا التشادي
وفي الصباح نواصل
مسيرتنا للدخول إلى العاصمة وذلك يوم الأربعاء توجهنا إلى فندقنا
الذي قضينا به ليلتين سابقنا بعد أن حملنا الحطب معنا لطبخ
غدائنا بعد أن احضر أبو عبد الله (تيسين) واحدا للغداء والآخر
تصدق به على المتواجدين غدائنا الذي فضلنا أن يكون
متأخرا بعد أن تناولنا الإفطار
فقد اشتقنا إلى خبز الدوم القريب منا مخبزا يعمل
بوقود ثمار الدوم غسلنا سيارتنا داخل الفندق وحضر
أهلها لاستلامها وعصرا تجولنا بسوق الغلة وبعض
الأسواق بدأنا بالاستحمام والاستعداد للسفر فطائرتنا الساعة
الثانية عشر ليلا والحضور للمطار التاسعة
فكان لابد من اخراج الثياب من الشنط
وكويها بالفندق !!
بعد ان قضينا اياما جميلة
في مناطق متفرقة من تشااد
توجهنا إلى هناك بواسطة احد ى سيارات الأجرة
واحد الإخوة التشاديين الذي عرض علينا
خدماته بسيارته الخاصة رافضا أي نقود فكان
رجلا يتحدث عن حبه للمملكة مؤكدا انه زارها
أكثر من ثمان مرات ويبدو عليه انه من عالية
القوم كما يبدو على سيارته الجديدة مبديا تقديم أي
خدمات لكننا شكرناه وودعناه وفي الطائرة
نكتشف أننا الوحيدون بها فهي خالية من الركاب
لنصل بحفظ الله إلي مطار الملك
عبد العزيز فجرا بعد رحلة ممتعة
وبعد الخروج من صالة المطار واصل الزملاء
الرحلة إلى القصيم أما أنا فودعتهم فودعتهم لاستقل
سيارتي الخاصة برفقة عائلتي التي
كانت متواجدة بجدة لقضاء إجازة الربيع مع الأقارب .
كانت هذه رحلتي الى تشاد والتي قطعت بها
مسافة تقدم بعداد السيارة مسافة 2000كم بالتنقل
في مناطق مختلفة من تشاد استمرت إحدى
عشرة ليلة وثلاث ليال في العاصمة
والي رحلة قادمة
تحيتي
ليس من الصعب أن تضحي من أجل الصديق
و
لكن الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق